حُـب المَـرأة أوفـى مـِن حُـب الرجُـلْ

حُـب المَـرأة أوفـى مـِن حُـب الرجُـلْ ..
وٍلڪِـن إحـذر ان تخونهـآإ , فخيانتهـآ أقـوى ـا !


,


• قلـب المـرأة } بـہ غُرفــہ واحـدة وحيـدهـ ..
يدخلهـآ رجُـلْ واحـد فقـط !
وـإن خـرج منهـا , لا تـُدخـل أي ڪـائن بهـا ~


ولڪـن • قلـبْ الرجُـل } فنـدق ’
بــہ عـدد لا نهائـيْ مـن الغُ ـرَفْ !


ولڪـن .. مـن هـيَ التـيْ تسكـُن [ جناحــہ } الخ ـاصْ ؟


,


إبتسامـہ المـرأة [ ڪـالربيـع ~
تفتـِح الزهـوٍر , وتجع ـل الدُنيـا مشرقـہ وجميلـہ !


,


أنـتَ أيُهـآإ الرجُـلْ ’
قــُل لـي مَاذا يحصُـل لـڪَ إنْ ابتسمَـتْ المـرأة ؟


ڪـثييـر منڪُـمـْ يُصـاب • بالجنـون وٍ الرعشـہ وٍ الارتبـاڪ•
{ أليـسَ ڪذلـڪْ !
فـلا تستنڪِــر ماذڪَــرتْ..


فـ النسـآإء , هـُن مِنـّہ منّ اللـّه علـى الرجَـالْ ~
فليـتَ الرجَـالْ يقـدِروٍن ذلِـڪْ!


,


قلبُهـآإ إتصَـفَ بـ • الحنـَآنْ وٍ العطـفْ •


ولڪِــن ـإحـذر غيرَتهُـآإ ’ فلسانهُـآهُـوٍَ عبـآرة عـَنْ قصّـف !


{ لسانهُـآ حِصانهُـآإ ~
فهـيَ تقـوٍدهـ حسَـبْ توجيهـآتٍ منهـا !
وتقـُوٍدڪ أنـتَ أيهـآ الرجُـلْ أيضـا ً بــہ ..
’ بليـن ڪـلامهـآإ و روعــہ مشاعرهـآإ ’


فـ هنيئـا ً لـَڪَ أيُهـآإ ـالرجُـلْ ..


,


عقلهـآڪـالجَبـلْ,
فـإن إستطعّـت أن تصِـل إلـى قـمَمـْ الجبَـالْ العاليَــہ الشآهقــہ بسهولــہ !
فـ إعلـَمـْ أنـڪَ ستصِـلْ إلـىَ عقلهـآإ .. بأڪـثـَر صع ـوبــہ ]


,


• بَريئـہ ڪـالطفـلْ •
فـ الرجـل .. يرضيهـآإ بـ [ ڪلمـہ ’ هديـہ , وردة ’ ببسمَـہ } .. ^^
رُبمَـآإ جميعُهـآإ أو أحداهـا ! فحنانهـا يُصعَـبْ وصفـہ ؟


ولڪـن .. لا تُحـآول أن تغضبهـا و تجرحُهـا ’


إحـذر ذلـِڪْ !


,


إن قالـت • أحَـبّـڪْ • وأبتسمـت ونزلـَت دمع ـہ فـرَحْ,
فصدِقهـا وإحُضنهـآإ ~ لتجمُـد دموعهـآإ ’الغ ـالياتْ ..


ولا تجعلهـا تهُـل هـَدرا ً !


,


وإن قالـت • أحَـبّـڪْ • وأبتسمَـتْ
فـلا تقابلهـا بعبـآرات جارحـہ ?
{ أنـتِ ڪاذبـہ .... ووغيـرهـا ]
فتنـدَمـْ علـى حُبهـا الصآدق تجَـاهِـڪ ..
وتجعـل جُرحهـا مُزمـِن , لأنـڪ حُبهـآ الأولْ !


رُبمـآإ لـن تڪـوٍون أنـتَ حُبهـآ الأوٍلْ ولڪـن ڪيـفَ ستعـرِف ؟


إذاً خـُذ الحيطـہ والحـذر ,


فـ المـرأة لا تذڪـُر تِلـڪ ـالڪلِمـَة ـإلا بعـد • تفڪـيـّرعميـقْ وٍ شـوٍوق عَريـّـق •


,


وبعـد حُـب ـالمرآة لـڪْ ..
لا تذهـب عنهـآإ ڪـثيـراً ولا تغـِبْ ’
فـ دمُوٍعهـآ تنهمـر ڪـ الثوٍآنـيْ لا عـَدد لهـا ~


فمـآ تُعـآنيـہ فـيْ غيابـُڪ لا يستطيـع مـن بـالڪـوٍن وصفـُہ ولـو بقـرنْ ڪـآإمـلْ !


وـإن أردتْ التـأڪــُد ؟
إرجـع لهـآإ وستجدُهـا تبڪـيْ لـڪَ شوقـا ً وٍ ـاحتياجـآ,
عندهـا ذق دمعـَة مـِن دموٍعهـآإ ..


وستعلـَمـْ مرارة غيابُـڪ عنهـا !



,


قلـبْ المـرآة ڪـآئـن • مثـل ڪـنـزٌ غـآلـيْ لا يـُقدَر بثمـَنْ •


فـإن ملڪـتـُہ فقـَد ظفـرت بڪـنـوٍز الأرض وغاليهـآ ~


وجنـَہ الدُنيـآإ أيضاًً ..


و لڪـن لا تلعـَبْ بتِلـڪَ الڪـائنـآتْ ,
وتصّبـح النحلـہ أنـتَ أيُهـآإ الرجُـل ..
وتتنقـل بيـن تِلـڪَ ـالزهـوٍر [المـرأة }
رُبمـَآتڪــوٍن ـإحـدىَ ـا تِلـڪَ ـالزهـوٍر • أڪِـلـَہ للنح ـلاتْ•


ولڪِــن ڪـُـن أنـتَ النحلـہ { وهـيَ العسـَلْ ~


•● ولتعلـَمـْ أنَ قلـبُ المـرأة وردة لايفتحُهـآإ ـإلا الحُـب ●•


,


أنـتَ تقـوٍود المـرآة فـيْ ڪـُـل شـيء..
ـإلا السعـآدة وٍالحُـب وٍالحـنـآنْ ,


فهـيَ مـن تقـوٍودڪ ـإليـہ !


,


تقـوٍلْ ـالمـرَآة عـن ـالرجُـل بأنـہُ فـآرسْ أحلامُهـآإ ..
ليـسَ إن أتـىَ ـا علـى حِصآنْ ,
أو ـإنَ وسامتـہ جعلتهـآتُهيـمـْ بـہ !


ولڪـن تقـوٍول ـإن اتصَـف بصفـآت الڪـمـالْ فـي مُخيلتهـآ ’


• مـِن رجـوٍولـہ وٍ ڪـلمـہ صآدقـہ وٍ حُـب وٍ روٍوعـہ مشـآعـِر •


وأن يڪـتفـيْ بهـإ { ولا ينظـُر ـإلـى ـا غيـرهـآ

بجد والله المرأه من اجمل النعم اللى انعم علينا بها المولى عز وجل